بسم الله الرحمن الرحيم ـ
قبل يومين تم تسليم جوائز دبي لحفظة القرآن الكريم ، وكان على رأس الفائزين وبالمركز الأول الليبي : عبد الحميد الغويل ، كما نشر المهند هنا في أويا نت حول المسابقة ونتائجها وردود الفعل فقد نشرت صحيفة البيان الإماراتية هذه المقالة حول المسابقة بينما عنونت صحيفة الخليج : الليبي دائماً في المقدمة .
هنيئاً لعبد الحميد الغويل ، وهنيئاً لنا فوزه ..
————————–
رابط مفيد : أنقر هنا
السلام عليكم,,
شكرا لك عزيزي أسير الشوق.
بصراحة اتمنى ان يكون الليبي في المقدمة دائما فقط, طالما هو في المقدمة لحسن دينه لا لحسن حفظه لجني المال …
بسم الله الرحمن الرحيم
جزاك الله خيراً أخي أسير الشوق….
أخي جاد الصاري:
المسلمون عندنا على الأصل، وهو افتراض سلامة النية وحسن الظن بهم حتى يثبت العكس.
الله الله عليك ياهثيم و الله ديمة عندك الحلو و المفيد
بصراحة أنت دائما تفاجئني
بارك الله فيك و عطاك ما في بالك
خيركم من علم القرآن و علمه
و أنت في هذا لك جزيل الشكر منّا و الجزاء الخير من الله
( هكي ديمة نبي أولاد وبنات بلادي في المقدمة )
لينا لقاء
و ربي يسمعنا على بعضنا كل خير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
الحمد لله الذي جعل الليبي دوما في المقدمة لحفظه القرآن الكريم وليس للغناء و …
جعلنا الله من حفظة القرآن .
السلام عليكم,,
عزيزي المهند, و الله لو لم أرى و أسمع بعيني عن بعض من هذا, لما تكلمت… فبعض من يسمون انفسهم شيوخا او مشايخ… لا يفعلون شيء سوى البحث عن مسابقة او جائزة دولية او محلية.. ليقوم بتنقية افضل من يدرسهم و بالتالي اقتسام الجائزة معهم…
اما الاباء.. فكل ما هنالك من دافع هو ان ابن الجيران.. دخل ليدرس و يحفظ القرأن.. فلما لا يفعل ابنه ما فعله ابن الجيران؟
الله يثبتنا على ديننا الى يوم الدين
شكراً عزيزي المهند