مدونة وقفات

نحن لا نحيا بمطارة آمالنا .. نحن ننحر الحياة قرباناً لنيل آمالنا..

الوظيفة وبيئة العمل

عادة انصح المقبلين على الوظيفة من الخريجين على اختيار مكان مناسب في البداية لان الأساس السليم مهم لكسب خبرة عملية بعد سنوات دراسية على الأغلب لن يجد الخريج ماتعلم منها في الواقع، هذا من ناحية. من ناحية أخرى البداية مع مؤسسة محترمة يكسبك ثقة بالنفس اكبر حيث الايمان بقدرتك يزداد مما يؤهلك لدخول السوق سواء بشكل مستقل أو بتأسيس مشروعك الخاص بصورة اقوى وثقة اكبر. والثقة تتطلب وجود إدارة قوية بقراراتها رصينة في اختياراتها، ومدير مباشر يؤمن بقدرة من حوله على التغيير و الانجاز بدون تحيز اومحاباة. هذه متسلسلة في سلسلة مهمة جدا فقدان أحد حلقاتها يجب أن يكلفك فورا […]قراءة التدوينة


دوّنها الآن الأفكار لاتنتظر!

عادة ينظر للتدوينات على أنها مقالة يجب أن تتعرض للتنقيح والتدقيق، تعامل معاملة أعلى من مقالات الجرائد والمجلات والمواقع الاخبارية الرسمية، ويتم مراجعة التدوينة الواحدة عدة مرات قد تكون على عدة ايام حتى نفقد الحماس لما كتبنا وربما نراه بعد أيام امراً سخيفاً لايستحق النشر، أعلم جيداً انك مررت بذلك جميعاً نعاني من هذه المشكلة عند بذرة التدوينة، عنوانها تحديداً والسطور الأولى! .  لكن مؤخراً فكرت في الأمر كثيراً فوجدته انه شكل عائق كبير جداً أمام تدوين افكاري ويومياتي. التدوين ليس كذلك!  فضلاً توقف الآن عن معاملة التدوينة على أنه شيء رسمي للغاية ويجب توفير عناية استثنائية لها، في الواقع […]قراءة التدوينة


المزيد من الصعوبات مع شركة LTT

لاتزال شركة ليبيا للإتصالات والتقنية تستحوذ على نسبة كبيرة من مشتركي الإنترنت في ليبيا بالرغم من ظهور شركات مزودة للإنترنت جديدة من القطاع الخاص،الا انه لم تعطى لهم تراخيص بتوزيع الانترنت المتنقل وهذه تبقى نقطة تقلب موازيين المنافسة في سوق الإنترنت في ليبيا. ماهي الصعوبات التي يواجهها المستخدم مع LTT؟ وبالرغم من أن العيوب عديدة،إلا اننا نتكلم اليوم عن الصعوبات لو سلمنا الى اننا تأقلمنا مع الوضع السيء لخدمات الشركة، وكمستخدم اعتيادي واحيانا اقدم الدعم الفني للدائرة المقربة اعاني من مشاكل اود ادراجها في نقاط: من اكثر الامور المزعجة والمرهقة، هي انك لن تستطيع الوصول لحسابك من خلال اتصال انترنت […]قراءة التدوينة


عن أجواء العيد

“تبدأ وفود الأطفال في تحصيل العيدية عادة منذا الصبح بدون كلل ولا ملل، وهي بالمناسبة سمة هامة في اجواء العيد”، تدوينة تأخذنا في جولة قصيرة مع أجواء العيد


أشياء غير مفيدة!

ملاحظة: هذه التدوينة لاتحتوي على شيء مهم ومصنفة ضمن الأفعال الغير مفيدة 🙂 كالعادة الغياب الطويل عن التدوين! لم انجح في الكتابة خلال كل هذه المدة بسبب ارتباطات العمل وبعض المسؤوليات، لكن هذه المرة أعود وأن راضي عن كل هذا الغياب، ان العودة بنتيجة ايجابية وبتحقيق بعض ما تطمح إليه سيكون امر جيد وأنت في تمام الرضى عن ذاتك وعن كل ما يجري من حولك، نعم أستطيع أن أرى ذلك! التدوين وبالرغم من أنه فقد خلال السنوات الماضية الكثير من بريقه لكن أعتقد انه يستعيد عافيته شيئاً فشيئاً ، العديد من المدونين وخصوصاً من ليبيا يثيرون بمدوناتهم وكتاباتهم الكثير من الإهتمام، شكراً لانكم سبباً في […]قراءة التدوينة