مدونة وقفات

نحن لا نحيا بمطارة آمالنا .. نحن ننحر الحياة قرباناً لنيل آمالنا..

العمل بالساعة أو بسعر ثابت؟

العمل كمطور أو مبرمج أو مصمم ضمن شركة يضمن لك عدم الخوض في هذه التفاصيل ، فعليك أن تستلم مهام محددة تنجزها وإنتهى الأمر. لكن العمل كمستقل يجبرك على الخوض في ادق التفاصيل مع العملاء ، أصعبها تحديد القيمة المالية للعمل ، فالامر صعب نوعاً ما كونك ستكون حريص على عدم تحميل قيمة مالية إضافية أكثر مما تستحق على العميل وفي نفس الوقت تجنب التقليل من قيمة جهدك وعملك. في العادة أتبع طريقتين لتحديد أتعاب البرمجة أو التصميم وما نحو ذلك ، الطريقة الأولى تحديد العمل حسب الساعة ، والطريقة الثانية تكون تحديد قيمة العمل بسعر ثابت . أولاً : تحديد القيمة […]قراءة التدوينة


تجربتي مع ليبيا ماكس ( الجزء الثاني )

بعد إستلامي لبرنامج صِلة وإجراء التعديلات اللازمة على المودم عدت للمنزل متوقع أن يكون هنالك تغيير جذري في إستخدامي لليبيا ماكس ، وحدث تغيير بالفعل لكن بشكل جزئي وتبقى جزء آخر يحتاج لمعالجة ولم أكن أتوقع أن يحدث تغير في وقت قصير . أصبح الإتصال مستقر بشكل كبير جداً ولم يعد هنالك فصل ، السرعة ممتازة في أماكن التغطية وحسب موقع Speed Test فإن السرعة وفي أفضل أماكن التغطية تصل حتى 3 ميغابت في الثانية قبل أن يتم تقنين حسابات المستخدمين إلى 2 ميغا بت في الثانية مؤخراً. ومع وجود حساب مفتوح حتى هذه اللحظة فإن التحميل يجري على قدم […]قراءة التدوينة


أنواع المدراء !

التفكير والتجهيز والبدء في كتابة هذه التدوينة يمثل لي كوجبة عشاء دسمة لذيذة وشهية ، هنالك شيء أكبر من قدرتي على تفسيره وإستيعابه يجعلني أمقت أولئك الجالسين على الكراسي العتيقة ويتحكمون بعقلية السنوات الغابرة في جيل صعب المنال ، في تدوينتي السابقة تحدتث عن أنواع الموظفين وهم لا يمثلون شيء أمام مسئوليهم بل أنهم يثيرون الشفقة ولا وجه للمقارنة فيما بينهم ، وكما أتمنى عزيزي القارئ أن تعلم أنني أتحدث عن الجانب السلبي فحسب في شخصيات المدراء وليس الإيجابي والسلبي معاً .. 1- المدير الدكتاتوري : أكثر الأشخاص الذين يهوون متابعة الخطابات العسكرية والسياسية ، مدني لكنه كان يتمنى أن […]قراءة التدوينة


الرشاوي والفساد الإداري

يظن الكثيرون أنهم وجدوا طريقة مناسبة لكي يخفون الرشاوي التي يتقاضونها تحت ستار العمولة ، هذا المصطلح الجديد يوطد علاقات أكثر من رائعة بين الشركات والمؤسسات العامة الكبرى والشركات الصغيرة الخاصة ، فمثلاً إذا كنت أنا أحد العاملين في شركة كبيرة لها أعمال تستوجب مني أن امنحها لشركة اخرى خاصة يجب أن أتقاضى رشوى ( عمولة كما يسمونها ) قبل أن أمنح تلك الشركة الخاصة هذا العمل الكبير والذي سيضاعف الرصيد في حساباتها. هذه الطريقة الجديدة تعتبر عملية جداً وغير مخيفة بالنسبة للشركات الخاصة لأنه الرشوى التي ستصرف سيكون لها بند في الميزانية وفي حسابات الشركة على هيئة عمولات أو […]قراءة التدوينة