لأن المدرسة قد أقفلت أبوابها للمراحل الإبتدائية والإعدادية والثانوية حتى، فإن الشارع بدأ يستقبل ويرحب بالتلاميذ العاطلين على الدراسة! ، لذا الشارع قد يكون مكان سيء للغاية لأطفالنا ، ولأن العطلة الصيفية فترة طويلة يمكن أن يستفيد منها أطفالنا بصورة كبيرة إلا أن الاغلبية منا يترك أبنائه على هواهم .
في ليبيا أنشئت أول أكاديمية رياضية لفئات عمرية مختلفة تبدأ من الأطفال ذوي الخمسة سنوات نهاية إلى فئة الأواسط ، هذه الاكاديمية التي شرع نادي الإتحاد الليبي في تأسيسها مؤخراً بجلب طاقم مدربين من الأرجنتين هي الأولى من نوعها في شمال أفريقيا .
هذا النوع من النشاطات يمكن أن يكون حلاً لعدة مشاكل تعاني منها أجيالنا .
المهم في الامر أن إبنك سيلعب ، ويمارس لعبة رياضية ، ويتعلم وينمي مهارته ، سيتعامل مع مدربين على مستوى عالي سيشعر أنه في مكان الجميع يهتم به ، كذلك والأهم أن المدربين يساعدونك على تعليم إبنك الكثير من التصرفات الجيدة لانهم مدربين على مستوى عالي لهم باع طويل في الأكاديميات الرياضية لن يكون التعامل معهم عادياً.
كما اسلفت قد تكون الحل !!! ان نظمت وطبقت بشكل صحيح وبذلك نحتفل بجيل رياضي سليم ان شاء الله
خطوة تحسب لادارة النادى ولكن تحتاج الى اكبر تركيز وتنظيم واهتمام ومن حيث الاختيار المدربين الوطنين نامل الاعتماد
على ابناء العميد والتركيز على مشروع تخريج مدربين والستفادة من الارجنتنين والاستغناء عن المدربين القداماءمن خارج النادى فى ظل وجود الارجنتنين مادا يفعل محمود بن ضو و الجهانى للاسف لارد؟
أكيد ستكون الحل المناسب والأفضل لأجيال قادمة التي من المفروض أن تكون أفضل من سابقها وناجحة ستكون لوطبقت بشكل صحيح منذ بدايتها ونتمنى تطبيقها على أرض الواقع.
المشكلة أنه كل من هب ودب يكون معاه فلوس يبغى يسوي أكاديمة المشكلة انه لا يعرف عن كرة القدم إلا إسمها ويدأ المشروع للبحث عن المكاسب المادية قبل البحث عن الأدوات اللازمة لتسير ألية العمل من جميع النواحي ,ولاتنسوا يا أخوان أن الأكاديمية تتعامل مع الأطفال والناشئين لذلك يجب مراعاة جوانب تربوية وفكرية وثقافية قبل الفنية ,والله الواحد يخجل عندما يستمع للاعب سعودي يتحدث مع قناةفضائية
المهم, الله يوفق كل من يرغب في أنشاء أكادمية لما فيه مصلحة الإسلام والمسلمين
هذا والله من وراء القصد
ان التربية الرياضية قد اهتمت بنمو التلاميذ واهتما ما تهم وواجباتهم وفعالياتهم ممارساتهم وركزت ايضا على متطلبات المجتمع باعتبار ان التربية الرياضية هى اعداد الفرد للمستقبل