ملاحظة: هذه التدوينة لاتحتوي على شيء مهم ومصنفة ضمن الأفعال الغير مفيدة 🙂
- كالعادة الغياب الطويل عن التدوين! لم انجح في الكتابة خلال كل هذه المدة بسبب ارتباطات العمل وبعض المسؤوليات، لكن هذه المرة أعود وأن راضي عن كل هذا الغياب، ان العودة بنتيجة ايجابية وبتحقيق بعض ما تطمح إليه سيكون امر جيد وأنت في تمام الرضى عن ذاتك وعن كل ما يجري من حولك، نعم أستطيع أن أرى ذلك!
- التدوين وبالرغم من أنه فقد خلال السنوات الماضية الكثير من بريقه لكن أعتقد انه يستعيد عافيته شيئاً فشيئاً ، العديد من المدونين وخصوصاً من ليبيا يثيرون بمدوناتهم وكتاباتهم الكثير من الإهتمام، شكراً لانكم سبباً في استمرار هذا العالم الصغير امام منصات التدوين المصغرة في شبكات التواصل الاجتماعي.
- وكما ذكرت هذه التدوينة لا لشيء سوى محاولة لكسر صمت لوحة المفاتيح تجاه هذه المدونة، أود أن أعود للتدوين وفي كل مرة أكتب مسودة ولا أكملها .