مدونة وقفات

نحن لا نحيا بمطارة آمالنا .. نحن ننحر الحياة قرباناً لنيل آمالنا..

Dzly | دزلي – لإختصار الروابط بأيادي ليبية عربية

في الأونة الأخيرة أصبحت الحاجة ملحة لتقنية إختصار الروابط وخصوصاً مع زيادة توسع موقع تويتر ونشاطه الكبير خلال الشهرين الماضيين ، وحيث أن الموقع لا يسمح بعدد كبير من الأحرف في صندوق الكتابة فكان من المهم أن يرافق إستخدام الموقع تقنية إختصار الروابط.

دزلي | Dzly مشروع ليبي عربي لإختصار الروابط ، من تنفيذ جاد الصاري ، الموقع مفيد للغاية وتأكدت لي الإستفادة الحقيقية اليوم عندما أرسلت بواسطة رسالة SMS رابط لتحميل تعريف طابعة HP لأحد الأصدقاء الذي كان بحاجة له ولا يمكننا في حينها التواصل سوى بالهاتف النقال ، النتيجة كانت رائعة فلم يتعدى عدد الأحرف ثمانية أربعة لإسم الموقع وأربعة لرمز الإختصار .

جاد الصاري لايزال يقوم بتطوير الموقع وبشكل يومي ، شكرا جاد موقعك رائع .


6 thoughts on “Dzly | دزلي – لإختصار الروابط بأيادي ليبية عربية

  1. aisha saleh

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    بكل تقدير وأحترام أقدم كل التمني أليك ياجاد الصاري الرقي والمزيد من التقدم والابتكار

    حفظك الله ورعاك أينما تكون …

    شكرا أخي هيتم علي هدا الخبر ولكن توجد لدي مشكة في الروابط للموقع وكدلك لجاد الصاري فهي لا تفتح لي أبداولدلك لم أتمكن من االأطلاع علي هدا المشروع .

    تحيتي أليك عائشة صالح

  2. م ابراهيم بن خليل

    السلام عليكم ورحمة الله
    اهلا وسهلا بك بك اخي العزيز في موقعك او مدونتك بالاصح ..
    واسمح لي ان ارحب بك في مدونتك لانني منذ الوهلة الاولى احسست انها جزء مني ..
    احسستها تحدثني وتخاطبني وتقصدي احيانا في حديثها …مواضيعها جذبتني على الرغم من انني لست مبرمجا .. بل لا افهم الكثير من المصطلحات التقنية … انها اعطنتني الدافع لاتعلم واتابعها ربما يوميا …اسف على هذه المقدمة التي بدت بعيدة عن الموضوع ولكننا احسست انها يجب ان تكون اول ما اكتبه في هذه المدونة الرائعة .

    بالنسبة للتعليق على موضوع ” | دزلي – لإختصار الروابط بأيادي ليبية عربية”

    بصراحة في وقت من الاوقات احسس اننا كشعب ليبي تاخرنا قليلا عن ركب التقنية بالمجمل واننا ننتظر ان نستخدم ما يقدمه لنا الاخرون من عرب وعجم من برماج ومنتجات .
    ولكنني اليوم وبعد قراتي لهذا الموضوع ومواضيع اخرى نرعت عن عيناي تلك النظارة السوداء واصبحت ارى العقول الليبية من منظار اخرربما لا يكون ورديا ولكن افضل بكثير من اللون الاسود القاتم .

    فشكرا لكل من سعى في عمل هذا البرنامج وطوره ومنحنا القدرة من الثقة في انفسنا مجددا
    وعليه قررت ان لا أكون مكتوب اليدين بل ساسعى باذن في المشاركة في تطوير اي برنامج او فكرة او نشاط .. وبصفتي لي دراية ببرنامج ادوبي فوتشوب فانني اعرض خدماتي المجانية على مبرمج او صاحب فكرة يريد المساعدة ..
    و أسأل الله لنا التوفيق جميعا
    م. إبراهيم بن خليل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *