مدونة وقفات

نحن لا نحيا بمطارة آمالنا .. نحن ننحر الحياة قرباناً لنيل آمالنا..

خروج البرازيل من كأس العالم خبر مفرح !

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،، رغم أنى كنت في أيام حزن على وفاة جدى رحمه الله وتغمده بواسع رحمته ، إلا أن نبأ خروج البرازيل بالأمس من كأس العالم أمام فرنسا جعل الفرح يعرف طريقه إلي ، خبر خروج البرازيل كان أكثر من رائع وفرحتي لا توصف وكأن إيطاليا فريقي المفضل قد رجع بالكأس لروما بل أكثر من هذا .. تحياتي للمنتخب الفرنسي الذي قدم مباراة كبيرة وكان في الموعد ولا أنسى المايسترو زيدان افضل لاعب في المباراة وصانع فوز فرنسا التاريخي ، وحظ أسوء للبرازيل في البطولات القادمة ، وأهم شي أن البرازيل قد صفعت للمرة الثانية وقدمت […]قراءة التدوينة


اليوم الثاني عشر

إثنى عشرة يوماً منذ آخر كلمة كتبتها في مدونتي حتى باتت الصفحة الرئيسية شبه غريبة عليّ ، الموضوع الذي تحدث عن الفضائية الليبية بات يشكو من حاله التي بقى عليها عشرة أيام كاملة بينما كان يجدر بي أن أكتب شيئاً جديداً حتى تظهر روح التجديد في مدونتي دوماً ، لكن قدر الله وما شاء فعل… مشاغل الحياة اصبحت تتكدس عليّ حتى صرت لا أفرق بين اليوم والأمس لأن العمل الذي أقوم به عبارة عن روتين ، من التاسعة حتى التالتة بعد منتصف اليوم أعمل بعد ذلك للبيت أشاهد التلفاز ، أو على جهاز الكمبيوتر ومن ثم للنوم وهكذا كل يوم […]قراءة التدوينة


منذ وقت طويل !

لم أكتب حرفاً منذ وقت طويل في مدونتي وذلك لسبب أنى منشغل تماما في تعديل وترتيب منتدى أويا وكذلك بعض المشاريع القادمة ففي الطريق هنالك صحيفة ستصدرها أويا ولا مجال لمضيعة الوقت وأنا في أمس الحاجة إليه .. قمت بالامس بتركيب كود ويب ستات فور يو وهو خاص بإحصاء الزوار الذين دخلوا لموقعك أعتقد انه سيفيدني من حيث معرفة عدد الزوار الذين تواجدوا اليوم وامس وعلى مدار الشهر .. عموماً أتوقع العودة للمدونة بشكل طبيعي بعد مرور أسبوعين على أقل تقدير ،،  دعواتكم لي بالتوفيق 🙂


جولة !

كانت جولتي في محلات قطع غيار الـ BMW ممتعة جداً ، فئة خامسة على يميني وأخرى أمامي وBMW موديلات قديمة كالتي أمتلك تملئ المكان ووسامتها تزين الطريق وألوانها الهادئة الرائعة تشعرني أن للـ BMW رونق آخر لا يتذوقه إلا القليل  ..وتذكرت حينها جملة قالها مدير شركة BMW في الشرق الأوسط ” نحن لا نصنع الـ BMW لكل الناس بل لبعض الناس … رغم أن سيارتي العجوز مرتاحة في فراشها الدافئ لكن لا مجال أن تتركني في هذا الصيف أترجل الشوارع ولأنني أحب إصلاح أعطاب هذه العجوز لوحدي فقد إشتريت كل ما تريده بالأمس بعد الخامسة عصراًَ وجهزت مدخل البيت بالإضاءة اللازمة […]قراءة التدوينة