وهكذا في العام 2009 وفي عصر الإنترنت ونشوة التكنولوجيا الرقمية في ليبيا ، إلا أننا لم نستغل ذلك بشكل جيد ، ولازلنا نتخبط ، ولازلنا نعاني مانعانيه واقعاً ، وما يحدث وما نراه من فوضى عارمة هنا هي صورة أخرى من صور الواقع المرير الذي نعيشه يجب أن لا ننكر ذلك . في تجربة جديدة وبأربعة تدوينات سنبحر مع بعض المواقع الليبية الرسمية والغير رسمية على الإنترنت نتناول فيها سلبيات وإيجابيات هذه المواقع ولماذا نراها جيدة ولماذا نراها سيئة ، وأشياء من هذا القبيل . أود أن اوضح شيئاً مهما للإخوة الذين لا يعجبهم النقد ولهم إهتمام كبير بعدم التطرق […]قراءة التدوينة