مدونة وقفات

نحن لا نحيا بمطارة آمالنا .. نحن ننحر الحياة قرباناً لنيل آمالنا..

تجربتي مع ليبيا ماكس ( الجزء الأول )

حسناً ، بعد أن إستقرت خدمة ليبيا ماكس ( معي على أقل تقدير ) أرى أنه حان الوقت لأحدثكم عن هذه الرحلة الشاقة التي تحملت أعبائها مقدراً الظروف التي تمر بها شركة ليبيا للإتصالات والتقنية(LTT) وبقيت صامتاً طيلة الخمسة أشهر الماضية ولم أتحدث فيها عن هذه الرحلة ، حتى لا يأتيني أحدهم ويتحدث عن تحاملي الكبير على الشركة وأنني أبحث عن العيوب وأكتب عنها ، والآن قد وضحت الرؤية بالنسبة لي ، وأعتقد أنه حان الوقت للكتابة عن هذه التجربة ببعديها السلبي والإيجابي. ببساطة منذ اليوم الأول تأكدت أن التوزيع قد بدأ ، إتجهت للشركة وحجزت وكان الإستلام بعد يومين […]قراءة التدوينة


التكيف مع حياة تتسارع احداثها ..

ما أشبه اليوم بالأمس ، كثيراً ما نقولها لأنفسنا وكثيراً ما نصطدم بواقع مرير بمرور الوقت والأيام والشهور والسنوات أحياناً ! ،الوقت يمضي وأصبحنا لا نشعر به ، الكثير من الاعمال الكثير من الواجبات لم تُنفذ ولم نستفد من وقتنا حق إستفادة . الحياة الإفتراضية على الإنترنت أصبحت باهضة التكاليف ، تدفع من وقتك فاتورة مُكلِفة قد لا تقدر بثمن ، تدخل تتابع الجديد عبر Google Reader ، ومن ثم إلى المولود الجديد Twitter، وإن كنت مشترك في الموقع الغبي FaceBook فأنت فعلاً مبتلي بموقع شجع يلتهم الوقت كما تلتهم النار الهشيم ، ومن ثم تنتقل لتتبع الأخبار وهنا مشكلة […]قراءة التدوينة


ملخص سريع لزيارتي معرض التقنية الخامس..لقاءات..ونقاشات..وخدمات جديدة!

بالإمس توجهت لمتابعة معرض التقنية الخامس المقام بمطار إمعيتيقة ، كان المكان صغير مقارنة بمعرض العام الماضي وحتى مستوى التمثيل للشركات لم يكن كبيراً ، فقط شركات محلية تملك حقوق التوزيع لمنتجات ما ، وأخرى تقدم خدمات تزويد كخدمة الإنترنت والهاتف النقال والثابت وغيرها.. – الجيل الجديد شركة جديدة قادمة لسوق الإتصالات والإنترنت في ليبيا لتزداد المنافسة على أشدها في مجال الهواتف النقالة والثابتة وإضافة مزود جديد قادر على منافسة شركة ليبيا للإتصالات والتقنية . شركة الجيل الجديد شركة جديدة تقدم خدمات متنوعة أهمها : 1- خدمة الإنترنت .             2- خدمة الهاتف المحمول . 3- خدمة الهاتف الثابت.       4- خدمة […]قراءة التدوينة



ذكريات مدرسية !

لا اعلم كيف قفزت في مخيلتي ذكريات الدراسة اليوم ، تلك الأيام الجميلة ، بعد ان تخرجنا من المرحلة الثانوية أحسسنا بجمال أيام المدرسة ، والفرق كان واضحاً بينها وبين أيام الجامعة ، لم أكن طالباً متفوقاً في المدرسة ، كنت طالباً عادياً جداً ، في الاغلب أتورط في عدم تأدية الواجبات المنزلية ، ودفاتر الحصة تعاني من نقص حاد ، دوماً أستعير دفاتر الحصة من زملائي في المدرسة ، لم أعرف امتحانات الدور الثاني إلا في أولى وثانية من المرحلة الثانوية ، أما سنوات الشهادة فأعتبر النجاح فيها مجرد ضربة حظ لا أكثر لانني نجحت في الشهادة الثانوية من […]قراءة التدوينة